(٢) في الأصل: «رجلا»، وما هنا عن س. (٣) المعروف أن ابن واصل ألف في التاريخ كتابين اثنين: أحدهما مفرج الكروب هذا، والثانى ألفه للملك الصالح نجم الدين أيوب، وسماه «التاريخ الصالحى» لأنه كان ينوى تقديمه اليه، والمرجع أن هذه الاشارة إلى التاريخ الكبير يقصد بها التاريخ الصالحى. وهو تاريخ عام مختصر أرخ فيه ابن واصل للعالم الاسلامى منذ عهد الرسول إلى سنة ٦٣٧ هـ. وهى السنة التي تولى فيها الصالح عرش مصر. انظر: (الدكتور جمال الدين الشيال: جمال الدين بن واصل وكتابه مفرج الكروب). وهو بحث لم ينشر بعد. و (C .Cahen : La Syrie du nord a l'Epoque de Croisades . P. ٧٠ - ٧١) . (٤) تردد القول بانتساب الفاطميين إلى أصل يهودى في كثير من المصادر التاريخية القديمة وناقش هذا القول كثيرون من المؤرخين المحدثين، أنظر مثلا: (ابن مالك الحمادى اليمنى: كشف أسرار الباطنية وأخبار القرامطة، ص ١٧ - ٢٠) و (الجندى أخبار القرامطة - ضمن تاريخ اليمن لعمارة - ص ١٤٠) و (ابن تغرى بردى: النجوم الزاهرة، ج ٤، ص ٧٥) و (السيوطى: تاريخ الخلفاء، ص ٣) و (المقريزى: اتعاظ الحنفاء، نشر جمال الدين الشيال، ص ٥٥ - ٥٦) و (O'Leary : The Fatimid Caliphate .P ,٣٣ - ٣٤) و (B .Lewis : The Origins of Ismailism . P. ٦٨) .