(٢) في الأصل وس: «دعاية». (٣) س: «يجمع ويألف» وما هنا يتفق ونص (الروضتين، ج ١، ص ٢٣٤). (٤) في الأصل، وفى س: «والبيت» وقد صححت بعد مراجعة الروضتين. (٥) كذا في الأصل وفى الروضتين، وفى س: " عند تطامع العداة ". (٦) الخطاب موجز هنا وفى س، وله في (الروضتين، ج ١، ص ٢٣٤) تتمة نصها: " ولا يقال لمن طلب الصلاح إنك قادح، ولمن ألقى السلاح إنك جارح ". (٧) أنظر ما فات هنا ص ١١ - ١٧. (٨) هى بركة الجب أو بركة الحجاج، وقد عرفها (المقريزى: الخطط، ج ٣، ص ٢٦٥ - ٢٦٧) بقوله: " هذه البركة في الجهة البحرية من القاهرة على نحو بريد منها، عرفت أو لا بجب عميرة، ثم قيل لها أرض الجب، وعرفت إلى اليوم ببركة الحجاج من أجل نزول حجاج البربها عند مسيرهم من القاهرة وعند عودهم. . . إلخ» وقد حدد (على مبارك: الخطط التوفيقية، ج ٩، ص ١٦) موقعها تحديدا أدق، قال: «بزكة الحاج: قرية موضوعة في الشمال الشرقى للقاهرة بنحو خمس ساعات، وفى غربى الترعة الاسماعيلية بنحو ستة آلاف متر، وفى جنوب الخانقاه كذلك، وفى شرقى قرية المرج نحو ثلاثة آلاف متر. . . إلخ».