(٢) الضمير هنا عائد على أهل آشب، وصيغة ابن الأثير أكثر وضوحا وهى: «وسبب ملكها أن أهلها نزلوا كلهم إلى القتال فتركهم زنكى حتى قاربوه واستجرهم حتى أبعدوا عن القلعة ثم عطف عليهم فانهزموا. . . الخ». (٣) أضيف ما بين الحاصرتين عن ابن الأثير للايضاح. (٤) ضبطت بعد مراجعة ياقوت، قد ذكر أن جلاب اسم نهر بمدينة حران التي بالجزيرة مسمى باسم قرية يقال لها جلاب. (٥) فرقة أخرى من أكبر فرق الأكراد. (٦) ذكرها (محمد أمين زكى: خلاصة تاريخ الكرد وكردستان، ص ١٥٤ و ٣٩٠) وذكر لى الدكتور مصطفى جواد في خطابه أن مؤلف (إجابة السائل) المخطوط بباريس ذكرها باسم «الشعبانية». (٧) في ابن الأثير: «كوشر»، وما هنا هو الصحيح، والضبط عن ياقوت، حيث ذكر أنها قلعة حصينة في الجبال التي في شرقى الموصل ليس إليها طريق إلا لراجل واحد وكانت قديما تسمى «أردمشت». (٨) أردف ابن الاثير هذه الاسماء بقوله: «وهى حصون المهرانية»، والمهرانية قبيلة من قبائل الأكراد.