ص٢٥ وما يليها. - وإزار في معجم فوك: ثوب من الكتان. - والإزار: المرأة العفيفة (زيشر ١٢: ٣٣٣) - وشملة للرجل (انظره في تأزير) - وستارة الكعبة (راجع الأزرقي ١٧٥، ١٧٩، برتون ٢: ٢٣٦) - وستارة (هيلو، بربرية، مارتن ٧٧) - وغطاء السرير، وشرشف (الكالا)، هوست ٢٦٦، دومب ٩٣، بوشر، هيلو، دلابورت ٩٩) - وتلبيسة الجدار وهو ما يكسى به الجدار من خشب أو رخام (معجم الأسبانية ١٤٩).
ميزان الأزر: انظر في: ميزان).
أَزِير: إكليل الجبل (دومب ٧٣).
أُزَيِّر: تصغير إزار (الكامل ٥٠٧).
تأزير وتأزيرة: خرقة، ازار رث، وعند شيرب: تازيرة جمعها توازر، وفي رياض النفوس (٣٦ق): قال أهل المنزل الذي نزل عندهم إسماعيل: قد عيرتنا بهذا التازر (كذا ولعله التأزير) وبهذا الكساء، خذ هذه الدنانير الخمسة واذهب فاشتر لنا ملابس أخرى من القيروان، وفيه بعد ذلك: وهو يريد أن يخرج إلى الجزيرة في كساء وتأزيرة، وفي ص٤٣ منه: وكان يهجر إلى الجامع وعليه تأزير مرتدياً بإزار آخر.
والتوازر (جمع تأزير): الملابس (شيرب حوار ٣).
مئزر: ثوب يشبه الاتب تلبسه الفتيات حين يصبحن أكبر من أن يلبسن الاتب (فريتاج اين ٣١٤، ٣١٥).
ولباس (سروال صغير)، (الملابس ٣٨ - ٤٠، بوشر).
والملحفة وهي اللباس الذي فوق سائر الثياب (الملابس ٤١، ابن خلكان ١: ٦٧١، ابن الأثير ١٢: ١٦١).
وقطعة من نسيج تلف حول العمامة وتسدل على الكتفين - وضرب من العمائر (القلانس) أو قطعة من نسيج الحرير يلفها المسلمون المغاربة على رؤوسهم ويتركون لها عذبة تنسدل على أكتافهم (الملابس ٤٢ - ٤٣).
والمنديل. ففي رياض النفوس (٥٩و): وأحضر له ثلاثة رؤوس من الغنم ليتعشى فوضعت المئزر بين يديه ثم أخذت رأساً فشققته.
والمنشفة. ففي رياض النفوس (٧٢و): خرج من الحمام وبيده سطل ومئزر.
مئزرة: ملحفة (النويري ٣٥٩) - وتنورة (الملابس ٤٠)، وفي نفس هذه الفقرة من رحلة ابن بطوطة ٤: ٢٣ المطبوعة وردت الكلمة تنورة بدل مئزرة.
• أزغوغ: شبح، طيف، خيال (شيرب).
• أزف: آزفة: كارثة كبرى (عبدون ٤٧).