• سدح: سدح الحاجة: أخرها من وقت إلى آخر (محيط المحيط) سدح الأمر من باله: صرفه (محيط المحيط).
سادح. سادح فلاناً بالشيء: ما طله به (محيط المحيط).
• سدر: أسدر: أذهل، حيَّر، أسكر (أبو الوليد ص٥٤٩ رقم ٧٨، السعدية نشيد ٦٠)، وفي ابن البيطار (٢: ١١٦) نقلاً عن الادريسي: إذا أكل مخبوزاً أسدر وأسكر.
سِدْر: أضيف إلى ما ذكره لين ما يلي: في معجم بوشر alizier ( بالأسبانية almez) .
سِدْر: لوطس، نوع من شجر الكرز المصري ذو ثمر طيب لذيذ.
نوع سدر: مَيْس، نَشَم، جنس أشجار حرجية للتزيين (بركهارت نوبية ص٣٧٩): وهو كثير الشبه بالعرعر البري أو الاريقس. وعند هوست: سدر. وعند جاكسون (تمبكتو ص٦): ((صنف من الآس البري غير أن هذا الاسم يطلق على كل شجرة ذات شوك)).
ويتحدث التيجاني عن شجرة كبيرة تسمى السدر المِصريّ وهو صنف يختلف عن الموجود في نواحي تونس، فثمره اكبر ورائحته أطيب وإن كان قليل الحلاوة وفي تعليقه للمترجم يقول م، أرسو: ((إن العناب (لوطس) وهو شجر مثمر من الفصيلة السدرية ويسميه دمسفاوتين زيزيفوس لوطس إنما هو زهرة اللوطس أو النيلوفر الابيض المصري. وبعدها ينقل عبارة معجم التأريخ الطبيعي لمؤلفه الدكتور لاجر وهي: السدرة شجيرة لا ترتفع أكثر من أربعة أقدام إلى خمسة أقدام وأغصانها ملتوية معرجة غير متسقة، وهي ذات شوك وأوراق متقابلة صغار ذوات ثلاث عروق مستطيلة بزوايا منفرجة ولها زهر صغير ابيض باهت يخلفه ثمر كروي الشكل يسميه الأهالي نبقاً لونه إلى السمرة وهو طيب الطعم)).
انظر شو (١: ٢٢٢) ويذكر بارت (٥: ٦٨١) سدرة الهُوْي بين الشجر.
سدر: ورق صنف من السدر يستعمل استعمال الصابون (انظر لين، برثون ١: ٣٢٤)، ألف ليلة ١: ٤٠٨، ٤٠٩).
وفي المثل: خذي (أوهاتي) يا سدرة وردّي (أو خذي يا مدرة) أي ما يأتي من المزمار يعود إلى الطنبور وهذا يعني أن المال الحرام يصرف في الحرام.
سَدَر دوار، دوخة، رنح (محيط المحيط)، (أبو الوليد ص٥٤٩ رقم ٧٦، ٦٨٣، باين سميث ١٤٠٣).
سَدِر والجمع سَدْرَى: مترنح دائخ، مصاب بالدوار (أبو الوليد ص٥٤٩).
سدرة: خليج منحن (ترجمة العقد الصقلي لبلو ص١١) وباللاتينية: Sinus monits ( ص٢٢) غير أني أشك في صحة الاسم اللاتيني (أماري مخطوطات).
• سدس: سدس: حمى السدس وهي حمّى تنتاب كل ستة أيام (معجم المنصوري).
سَدَّس (بالتشديد): أعاده وكّرره ست مرات (بوشر) وقرأ القرآن ست مرات، ففي رياض النفوس (ص