• شنك: شَنَك الرجل: أبى وامتنع، وهو من كلام العامة (محيط المحيط).
شَنّك: اطلق البارود دفعات متتابعة. وهو من كلام العامة (محيط المحيط).
شنكيَّة: وظيفة الشحنة (مونج ص٣٠٨).
شُنَّك: دفعات متتالية من إطلاق البارود (محيط المحيط، كاترمير مملوك ٢، ٢: ١٣١، الجريدة الآسيوية ١٨٥٠، ١: ٢٥٧) وفيها عبارتان منقولتان منن تاريخ مصر للجبرتي حيث توجد هذه الكلمة بهذا المعنى، غير إنه لم يفهم معناها، وترجمها كاترمير بكلمة عيد.
• شنكر: شُنْكار = شُنْجار: ساق الحمام، رجل الحمام، حالوم (ابن البيطار ٢: ١٠٨، معجم المنصوري).
شَنكار (بفتح الشين وكسرها) آلة النجارين يرسم بها خط مستقيم على حاشية اللوح (محيط المحيط).
• شَنَكَفَة: مصنوعات زجاجية متوسطة الحبات تتخذ منها العقود والأساور (غرامس ص٤٠)
• شَنْكَل: حديدة يقيد بها مصراع الطاقة من خارج إذا فتح، وأخرى يقيد بها من داخل إذا أغلق ويستعمل أيضاً لأوتاد صغيرة تدق على الحائط مصطفة تعلق بها الثياب ونحوها. وكل ذلك من كلام العامة (محيط المحيط).
• شَنْلِك: (تركية): عيد عام. وحراقة شنلك: العاب نارية (بوشر).
• شنى: شانية: التي ذكرها فريتاج وتابعه صاحب محيط المحيط بمعنى ضرب من السفن. هذه الكلمة لا وجود لها. فمفرد الجمع شَوَانٍ وشواني هو شونة وشيني وشينة وشاني (معجم الادريسي).
• شنير: شَنْيَر: سخر من، هزّأ (بوشر).
• شهُّ:
شهُّ: قال ابن سيده هو طائر يشبه الشاهين يأخذ الحمام وليس إياه، ولفظه أعجمي (محيط المحيط).
• شهب: أشهب والجمع شُهْب. وصف توصف به الكواكب (ابن خلكان ١: ٤٢١) وتستعمل اسماً بمعنى الكواكب. (عباد ١: ٢٢).
أشهب وجمعه شُهُب: أقراص الند.
(الثعالبي لطائف ص١٢٤) واطلق عليها هذا الاسم لأن العَنْبَر الأشهب (انظر لين، المقري ١: ٢٢٩، الانطاكي مادة عنبر) عنصر يدخل في تركيب الندْ. يقول ابن جزلة: وجزء من العنبر الاشهب.
أشهب بازل: انظر هذا التعبير في معجم البلاذرى.
• شهد: شهد على فلان لا تعنى فقط شهد ضده بل تعنى أيضاً شهد له (دي سلان ترجمة ابن خلكان ١: ٧٣ رقم ٢٦).