للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

نحيل: نحيف والجمع نحال في (فوك). خصر نحيل (بوشر، ألف ليلة ٣: ٥٤٠، ٥٥٧ برسل ١١: ٧٨).

نحيل: شاحب، متغير اللون (الكالا).

نحيل: في محيط المحيط (العامة تقول انحل النحل إذا ولد. وولده نحيل).

نحولة: سقم ووهن (الكالا).

ناحل والجمع نحل: (دي ساسي كرست ٢: ١٣٨) والجمع عند (فوك) نحال.

منحلة: خلية النحل (شيرب، الجريدة الآسيوية ١٨٤٩، ١: ١٩٤ ورقم ١٤ ص ٢١١).

منتحل: والجمع منتحلات: مهن وأعمال (البربرية ١: ١٢٨) (اوتوب ٢٠١): نشأ في كفالة جده القاضي فنشأ له بذلك ميل إلى انتحال العلم عن الجندية التي كانت منتحل أبيه وفي (الخطيب ٣٣) مقصود في العلاج بالرقا والعزائم من أولى المس والخبال تعلق بسبب هذه المنتحلات بأذيال الدول.

منتحل: في (البربرية ١: ٣٠٠): وبخه القاضي على منتحله (أي على المذاهب والآراء التي جاهر بها التي هي خلاف الشائع وخلافه لأهل قطره.

• نحم: نحم: النحام: الشهران الأولان اللذان يعقبان الخريف (وصف مصر ١٧: ٣٢٧؟).

• نحن: نحن: قدم لنا (فوك) الصيغ العامية: نحن، نحنت، نحن وفي محيط المحيط (نحن أو نحنا).

• نحنح: نحنح (بالتشديد وبغيره): سعل متقصدا بقوله (هم. هم) (بوشر).

نحنوحة: في محيط المحيط (نحنح الرجل تردد صوته في جوفه .. والنحنوحة المرة من النحنحة وهي من كلام العامة).

• نحو: نحو ونحى: وما نحا هذا النحو أي ما قصد قصده من الأقوال (عبد الواحد ١٣: ٧): انح منه هذا النحو (كليلة ودمنة ٤: ١٧٨): نحا منحى فلان: سار على طريقته (عباد ١: ٤٢٩).

نحى (بالتشديد): تقال، في الأغلب، حين تعزل الماشية عن بعضها (لأن الكالا جعلها في مادة apartar ganado أي فصل الماشية عن بعضها. ولا أدري ما إذا كان المعجم اللاتيني العربي قد ذهب إلى هذا المعنى حين ذكر في مادة cogo) (compello ماشية) جملة احجز وأنحي وأعالج أما في مادة cogo فقد ذكر: أنجى واضطر -كذا-.

نحى: نزع حذائه (همبرت ٢١ الجزائر).

ناحى (على وزن فاعل): نحا، توجه، ذهب إلى se rendre vers لا سيما حين تكون هناك بعض مشاعر العداء للمتوجه إليه (معجم الجغرافيا).

أنحى: تفسر المعجمات العامية جملة أنحى فلان على فلان ضربا ب: أقبل وأنحى على فلان بالسيف والسوط ب: أقبل عليه وكذلك الأمر عند المقري (٢: ٢٨) ولما أنحى أصحابه على أصحاب الفهري بالقتل يوم هزيمتهم. إلا أن أنحى على فلان ذكره بالسوء (الكامل ١٤: ٥٦٠): سمر ليلة عند زياد ومعه جماعة فذكر أمر الخوارج فأنحى عليهم غيلان. وفي (المقري ٢: ٤١٣): كان كثير الأنحاء علي جالبا في المحافل ما يسوء إلي، أو أنها تعني: ألحف، أزعج، ضايق importuner, tourmenter ففي (حيان ٧٤): حين ضايق السلطان سكان مدينة اكيجا: الذين تشيعوا لابن حفصون، طلبوا الأمان واعتذروا بإنحاء العدو ذي الشوكة (أي انهم كانوا مغلوبين على أمرهم أمام عدو غاشم هو ابن حفصون) وفي (ويجرز ١: ٣٢) ويتعزى

<<  <  ج: ص:  >  >>