للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

• قسطون: قسطون: قسط، قسطس؟ (معجم الإدريسي) قسطون (بالأسبانية Castano) انظر قسطل. وقسطن: قسطل. شاهبلوط (ابن العوام ١: ٢٥٤). وفي مخطوطتنا: قسطور، وكذلك في المطبوع (١: ٤١٨). ولم تذكر هذه الكلمة في المعجم اللاتيني العربي.

• قسطيسي: قسطيسي: نوع من الرمان (ابن العوام ١: ٢٧٣).

• قسقس: قسقسة (مشتقة من قسيس): وعظ نافل، وعظ أخلاقي يدعو إلى التقوى (بوشر).

قسقس ( Koskas) : ضرب من كمأة غانا، لها ساق مرتفعة غليظة مثل ساق النمقا وهي متشابكةفي الأرض، والورق يشبه ورقها غر إنه أعرض منه وأكبر بمقدار أربع مرات يشبه القلب شبها كبيرا، والساق في الوسط من الكمأة مثل ساق النمقا، وهو أخضر فاتح الخضرة يشبه الكركوت وهو النسيج المتموج. (مونكونيس ص٢٩٥).

قساقسة. (مشتقة من قسيس): اكليروس بلهجة احتقار. (بوشر).

• قسثون: قسقون: ثقر، سير في مؤخر السرج ونحوه يشد على عجز الدابة تحت ذنبها. (يوشر). وعند ريشاردسن: قسقن بهذا المعنى، وهي كلمة عربية. وعند كيفر وبيانشي إنها فارسية.

• قسم: قسم إلى: جزأ، يقال مثلا، قسم الكتاب إلى ثلاثة فصول. (بوشر).

قسم: أعطاه نصيبا وقدره له.

ففي ألف ليلة (١: ١٤٢): لم يقسم الله شيئا أقوت به عيالي.

قسم: رجا، توسل، تضرع. (هلو) وفيه: قصم. وهي تصحيف أقسم.

قسم (بالتشديد): عزم كما يفعل السحرة. (انظر قص بالعبرية والسريانية). (باين سميث ١٣٨٨). وفي ألف ليلة (برسل ٩: ١٦٥): ثم إنه عزم وقسم وطلب الملك الأحمر. وانظر قصم أيضا.

قاسم: يقال قاسمة الشيء، وقاسمه فيه- ففي ألف ليلة (١: ٣٠): لو قاسمته في ملكي.

الخراج على المقاسمة، أو مقاسمة، أو خراج المقاسمة، وهو أن يدفع زراعو الأرض الخراج عينا، أي حين يجب عليهم أن يدفعوا للسلطان قسما من حاصل الأرض كالعشر أو الربع أو الثلث أو الخمسين أو النصف. (معجم البلاذري، معجم الطرائف، الفخري ص٢١٥، ص٢٦٠ وفيه بالخمسين).

ويقال أيضا: دفع الأرض إلى أهلها مقاسمة على النصف أو غيره. وذلك حين تصبح الأرض ملكا لبيت المال غير أن سكانها بقوا فيها واستمروا يزرعونها على أن يدفعوا قسما معينا من نتاج الأرض (معجم اللاذري).

أقسم: عزم، عوذ، رقى. (ألف ليلة ١: ٦٩١).

أقسم: حين يكون هذا الفعل بمعنى حلف يحذف من بعده الحرف أن غالبا كما يحذف من بعد غيره من الأفعال التي تدل على القسم (معجم بدرون، عباد ٢: ١٧٥).

تقسم: انظر قول المقري (١: ٥٨٢): فكان يتبعه في أسفاره ما ينيف على أربعمائة فقير فيتقسمهم الترتيب في وظائف خدمته. (انظر رسالتي إلى السيد فليشر ٧٢).

تقسم: تستعمل مجازا بمعنى نفي النوم (معجم مسلم).

<<  <  ج: ص:  >  >>