للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الملك، واستدعاء من يريد الملك التحدث معه، وإذا ما أراد الملك عقوبة شخص في حضرته فهم الذين يتولون تنفيذ أوامره، ثم إذا أراد الملك ركوب جواده تقدموه واحدهم يحمل رمحاً بجانب السائس، والثاني يمسك باللجام والثالث يحمل الحذاء)). وتوريس (ص١٦٨، ٣١٧، ٣٣٧، ٣٩٢) يكتب الكلمة: سيتارز وسيتيرس وسَتيرس، لا يضيف على هذا شيئا إلا قوله ((وكان للشريف ثلاثمائة منهم حين كنت هناك. وأكثرهم مسلمون سود أو خلاسيون أي أبناء السود والبيض)).

ويقول شارنت (ص٥٢) إن الستارية هم أعوان القاضي. وكذلك يقول موكيت (ص١٧٩، ٤٠٠) وينقل كاترمير (مملوك (١، ١: ٥١) العبارة الأولى من الرحالة الذي ذكرته أخيراً، وهو يرجعها إلى كلمة شاطر، وقد كنت أرى من قبل أيضاً أن كلاً من نوريس وشارنت إنما يريدون هذه الكلمة (عباد ١: ٤٠٨ رقم ٧٠)، والخلط بينهما يسير لأن كلمتي شاطر وستائري لا تختلفان كثيراً في المعنى غير أن الطريقة التي يكتب بها الرحالة هذه الكلمة تحملني على الاعتقاد الآن أنهم يريدون بها كلمة ستائري. سَتّار. يا ستّار: يا الله، (بوشر).

سَتّار: من يخفي الأشياء المسروقة أو العبيد الآبقين (ألكالا).

ساتِر: اسم من أسماء الله الحسنى مثل سَتَّار. ويقال يا ساتر حين تخشى المرأة سقوط نصفيها فيرى وجهها صدفة أو حين الخشية من السقوط عن الدابة (برقوف ٢: ١٢٨) مِسْتَرَة اللحاف: الطاق الذي تحت الكلحفة. (محيط المحيط).

مَسْتُور، وجمعها مستورون ومساتير: من كان في مركز شريف كريم (مملوك ٢، ٢: ٣٢).

مسْتُور: رجل يعتزل الناس اتضاعاً ويلجأ إلى الخلوة وينصرف إلى العبادة (مملوك ٢، ٢: ٣١، عبد الواحد ص١٢، ٢٠٩).

مَسْتُور: من لا يملك فوق حاجته (محيط المحيط).

مَسْتُورَة: الذرة في تونس وطرابلس، وسميت بذلك لأن سنبلتها تشبه المرأة المستورة بالبرقع (يا جنى ص٣١، يراكس مجلة الشرق والجزائر ٧: ٢٦٢، ٨: ٣٤٥).

• ستمر: ستمر: أرسى وقتياً في ميناء (رولاند).

• ستن: ستينة (رومانية Sentina) قعر المركب.

اُسْتَنْ: نوع من الحسك، وهو نبات اسمه العلمي Onopordon Acanthium L. انظر في مادة طَوْبه.

استَنَّى: تصحيف استَأنَى من أنى، ومضارعه يستنَّى: انتظر. (بوشر).

استَنَّى: حرس، ربأ (بوشر).

<<  <  ج: ص:  >  >>