كان هذا، منه، زلة قلم؛ لقد أراد أن يكتب ملهيات. إن مُلهيات هي الجمع السليم لكلمة مُلهية التي مذكرها مُلهٍ. إنني أعتقد أن في اصطلاح آلات الملاهي (ألف ليلة ٢١٨:١) نلقي اسم ليس في مِلهى بل مِلهى هو، في الحقيقة، اسم آلة وآلة المِلهى ستصبح حشواً، زائداً لفظه على أصل المعنى من غير أن تحمل الزيادة فائدة وهذا أمر لا يحتمل.
ملهوية: رامج. قطعة جلد احمر على شكل طائر تلقى في الهواء لاستعادة الصقر في الصيد (الكالا a?agaza) .
• لهوج: لهوج: عرّض للهب، شيّط، وهّج، أوهج النار (الكالا sollamar) .
لهوج: عنّف ب وعلى، أو عاملَ بخشونة أو بفظاظة (بوشر).
مُلَهوَج: بصخب، بهرج ومرج (بوشر).
• لهوق: لهوق: قرقأت الدجاجة (بوشر).
لهوق: هذر، ثرثر، نقنق ونمّ (بالمعنى المجازي) (بوشر).
لهوقة: قوقأة، نقنقة، ثرثرة (بوشر).
لهواق: مهذار، ثرثار، نمام (بوشر).
• لو لو لو لو: لو لو لو لو: زغاريد الفرح التي تطلقها النساء (هويست ٧٣ عشر سنوات ٨٢، ٩١ ٩٣ كندي ١١١:١): وهذا ما يفسر به الفعل ولولَ.
• لوب:
لابة: وتبدو كما لو إنها الفرنسية lave hg التي تعني حمأة. (طفح) هي الحَرَّة أي الأرض المغطاة بطفح الحمم التي يقذفها البركان؛ (انظر أبو الوليد ٣٣٩:١) في بلاد اللاب أي في المعاطش والبلاد الحارة الجافة واللاب جمع لابة وهي الحرَّة اعني الأرض التي أحرقتها الشمس وجففتها بدوامها عليها. وذلك مثل المدينة المنورة التي هي بين حرَّتين أو كقول الرسول (صلى الله عليه وسلم) ما بين لابيتيها لكي يشير إلى طبيعة أرض هذه المدينة، إلاّ أن لكي يشير إلى طبيعة أرض هذه المدينة، إلاّ أن هذا القول شمل، بعدئذ، المدن الأخرى وشمل صقعها كله وصف أحد علماء الدين الكوفيين بقول بعضهم عنه: ما لبين لابتيها أفقه منه أي ليس هناك من هو أفقه منه في منطقة الكوفة (معجم البلاذري، ابن الخطيب- في ملر ١٨٦٣؛ ٩:٢، ١): ما بين لابتي المشرق والمغرب.
لَوَبة: تصحيف لَبوة: أنثى الأسد (هلو: لُوبّة).
لُوِبة: قفل (دومب ٩٤، هلو).
لَوبان ولُوبان= لُبان (فوك) (الكالا- encienso) ( المقري٢٣:٣).
لوبانة مغربية: هي الفربيون وبالبربرية تدعى التاكوت ويعرف بالديار المصرية (ابن البيطار ٢٨٤:٢) باللوبانة المغربية.