الطويله والقصيرة: بئران إحداهما عميقاً والأخرى غير عميقة.
طَوِيل: كثير غزير (انظر مائل).
زوينقل جان جاك شولتنز من حياة صلاح الدين (ص٤٢): مال طويل. وفي الواقدي (الشام) (ص١٦): الضرَ الطويل. ويقال: من سحر طويل أي باكراً جداً. وفي الأخبار (ص١٠٢) ركب الأمير من سحر طويل واصبح على ظهر.
طويل الباع: انظره في مادة باع.
طويل الروح: صبور. حليم (بوشر).
طُوَالَة: خيول، إسطبل (بوشر). وفي محيط المحيط: طُوَالةُ الخيل عند المولدَّين طائفة منها في مربط واحد. وفي ألف ليلة (٤: ٣٢٨) في الكلام عن رجل كان يتولى الإشراف على إسطبل خيل سيد كبير: فقعد يأمر وينهي على خدمة الخيل وكلّ من غاب منهم ولم يُعَلّق على الخيل المربوطة على الطوالة التي فيها خِدْمَته. يرميه ويضربه ضرباً شديداً وفي طبعة برسلاو: (١٠: ٣٧٣): ولم يعلق على طوالته التي عليه خِدْمتها. وينقل دان جاك شولتنز (الذي لم يفسر الكلمة لانه لا يعرف معناها دون شك) عن ابي السرور (ص٣٢): وقدَّموا إليه طوالة خيل وفرش وعبيد (عامية: وفرشاً وعبيداً) (ميهرن ص٣١).
طُوَالة: مرتبة، حشية، فراش مستطيل. ففي ألف ليلة (٢: ١٦٢): ومن الديباج نمارق وطوالات وقد ترجمها لين إلى الإنجليزية بما معناه: مرتبة طويلة.
طَوِيلَة. الطويلة= الحَيَّة (الثعالبي لطائف ص٢٨) طَوِيلَة: مختصر قَلَنْسُوة (المسعودي ٨: ٣٧٧، الأغاني ٢: ١٢١ طبعة بولاق) وهي قلنسوة عالية كان الخلفاء في المشرق والأندلس يعتمرونها وكذلك سلاطين اشبيلية في القرن الحادي عشر والقضاة وبخاصة عند الشيعة ورجال الدين (عباد ٢: ٩٨، ٢٦٣، ابن الأثير ٧: ٢٣) قلنسوة وقد نقل أبو الفداء في تاريخه (٢: ١٨٤) ما قاله ابن الأثير (وقد أساء رايسك ترجمته)، المقري ٣:٦٤). وفي حيان- بسام (١: ١٥٤ق) في كلامه عن قاض: وأول ما ظفر بقلانسهم بطويلة قيد مساحة الفلاحة. وصواب العبارة: وأول ما ظفر من قلانسهم بطويلة نبذ مسحاة الفلاحة وفي رياض النفوس (ص١٠٤ ق) في الكلام عن متعبد اعتنق المذهب الشيعي بعد أن كان من أهل السنة: أخبرني من رأى ابن غازي راكبا على دابَّة وعليه رداء وطويلة. واري مثل ما يرى دي غويه أن عبارة الأغاني (٥: ٦٠ طبعة بولاق): دخل يحيى بن أكثم وعليه سوادة وطويليه، صوابها، سواده وطويلته.
طَويلَة: نوع من العشب وهو غذاء ناجح جداً للإبل (بركهارت نوبيه ص١٦٣).
طَوِيَلة: قطعة نقود عند أهل الحسا (بلجراف ٢: ١٧٩).
طاوِل: مجنون طاول: مجنون مطبق الجنون (بوشر).
طائِل: هذه الكلمة في قول اللغويين العرب تعني فائدة ولا تذكر إلا بعد نفي. ومع ذلك فأنا نجد عند عباد (١: ٢٥١) حتى حلى بطائلها.
طائل: كبير (معجم الادريسي ربجرز ص١٥٥، تعليقه ويجوز ص١٥٧، ابن خلكان ٩: ١٣).
وفي كتاب أبي الفرج (ص٤٩٤): فدخل الفرنج المنصورة ولم ينالوا منها نيلا طائلا.
وفي الفخري (ص٨٦، ٨٩، ٢٠٧): لم تكن الوزارة في أيامه طائلة. أي لم يكن الوزارة في أيام حكمه ذات أهمية كبيرة لأنه كان يفصل في كل أمر بنفسه.
طائِل: ناجح، مزدهر (معجم الادريسي).