للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(مملوك ٢، ١: ٩٤).

عَصَر: ضغط وشدَّ بقوة على رجلي الرجل أو على رأسه بين قطعتي خشب على شكل كُلاّبة وملزمة. والمصدر منها عصر وعصير (مملوك ٢،١، ٩٤، المقري ١: ٦٩٣، ٦٩٤، ابن بطوطة ١: ٣٦١، ألف ليلة برسل ١٢: ٣٣١).

عصر: الساعة الثالثة أو الرابعة بعد الظهر. (عواده ص١٠٧) وحوالي الساعة الرابعة بعد الظهر (عوادة ص٥٣، عشر سنوات ص٢٨، ٦٩).

عَصْرَة: عَصْر، ضغط. (بوشر).

عَصْرِيّ: معاصر، مزامن، (دي يونج).

العصريات، ومن العصريات: فيما بعد الظهر (بوشر) عُصَار عند العامة= زحير في فصيح الكلام. (معجم المنصوري في مادة زحير).

عَصير. عصير العنب: مسطار، سلافة العنب (بوشر) ويقال: عصير فقط (همبرت ص١٧، برجون، المقدمة ٣: ٤٢٣) وهذا صواب قراءتها وفقاً لما جاء في مخطوطتنا.

عَصِير: زيت الزيتون (معيار ص٢٥، ٢٨، ٢٩) وهو بدل عصير زيت كما هو مذكور فيما يقول ملّر (ص٦٤) في مخطوطتين.

عَصِير: غلَّة، محصول الأرض (فوك) وفيه جمعها عُصْران.

عَصِير: قِطاف العنب، مثل الكلمة البرتغالية القديمة Alacir بمعنى قطاف العنب. وموسم قطاف العنب وهو فصل الخريف. (فوك، ألكالا) وفي كتاب الخطيب (ص١٨ ق): كان يقرأ في شبيبته على الاستاذ الخ- بكَرْم له خارج الحضرة على أميال منها في فصل العصير. وفي ابن البيطار (٢: ٥٢١): ويجمع حبه في آخر العصير. (ابن العوام ٢: ٩٢) وقد أراد بانكرى تغيير كتابة الكلمة وهو مخطئ في ذلك.

عصير الدب: اسم عند عامة الأندلس لثمر شجر القطلب (ابن البيطار ٢: ١٥٦) كذلك في (٢: ٣٠٥) منه. وفي المستعيني هو أجاص وقاتل أبيه.

عصاريّ: من يحاول العصر والضغط ويبذل وسعه في العصر والضغط. (ملّر نصوص من ابن الخطيب وابن فاتحة ١٨٦٣، ٢: ٤) وفيه: وغلى الدم غلياً عصارياً قاذفاً بالرطوبات الفاسدة الطافية.

عَصِيريّ: خريفي (ابن العوام ٢: ٤٤٣) وفي شكوري (ص١٩٨ و): وأما التفاح الرياشي- فمنه شتوي ومنه عصيري.

عَصَّارَة: مِعصرة، وجمعها معاصر آلة تعصر بها الفواكه وقصب السكر ونحوها، ومِعصر، جهاز تعصر فيه البذور ونحوها لاستخراج الزيت.

(المعجم اللاتيني - العربي).

عاصِر: عند الأطباء دواء يبلغ قبضه إلى إخراج ما في تجويف العضو كالاهليلج (محيط المحيط).

مَعْصَرَة: آلة تعصر بها الفواكه وقصب السكر ونحوها. وجهاز تعصر فيه البذور ونحوها لاستخراج الزيت، عصارة، معصْر. (معجم الادريسي، أبو الوليد ص٢٩٣ رقم ٤٨، ص٥٦٧، باين سميث ١٥٧٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>