وثابت له همة ملوكية: انبعثت فيه همة أجداده من الملوك (المقري ٢: ٣٨٩).
وثاب نحو الشيء: جاء وأقبل (المقري ١: ٦٣٢).
وثاب: حضر، مثل، خطر له (المقري ٢: ١٦ وأنظر إضافات وتصحيحات) وفيه: وثابت له غرة في اليمانية، أي خطر له أن يأخذ اليمانية على غرة. وفيه أيضاً (١: ٢٣١): ما ثاب إلي من أمر الخشب أي ما خطر على بالي من أمر الخشب - وثاب له رأي في: خطر له رأى في (تاريخ البربر ١: ٦٢، ٢: ٥٢٢، المقري ١: ٢٥٧، ٢٧٧)، ويقال أيضاً: ثابت آراؤهم في (تاريخ البربر ٢: ٤٣٠) وثابت نظره إلى (المقري ٢: ٧١٩) - وثاب على فلان: يظهر أن معناها رجع إلى فلان فقهره (المقري ١: ٥٨٢؟)
أثاب: تشجع وعاد إلى الحرب ففي حيان (ص١٠٣ و): ثم أثاب أصحاب السلطان وكروا على الفسقة فهزموهم.
ثَوْب: يطلق في مصر على رداء واسع فضفاض عرض ردنيه يساوي تقريبا طول الرداء نفسه، يصنع من الحرير، ولونه عادة بلون القرنفل أو الورد أو البنفسج.
وترتدي النساء هذا الرداء حين يردن الخروج من منازلهن ليؤلفن التزييرة أي الحلة التي يلبسنها فوق ملابسهن الأخرى حين يردن الظهور خارج بيوتهن.
وبعض نساء العامة يلبسن ثوبا من نفس هذا الطراز غير إنه مصنوع من الكتان (الملابس ١٠٦) وهو عند بدو الحجاز قميص أزرق من القطن يسترهم من الرأس إلى القدم (برتون ٢: ١١٤)، ونساء هؤلاء البدو يلبسن أيضاً مثل هذا الثوب إلا إنه أعرض منه (برتون ١: ١١٥).
وهو في المدينة قميص أبيض للنساء واسع الأكمام يلبسنه فوق الصديرية (برتون ٢: ١٥؟.
وهو في داخل أفريقية: قميص أو رداء واسع من القطن يكون في الغالب أزرق اللون أو أزرق وأبيض، له ردنان فضفاضتان يلبسه النساء والرجال (الملابس ١٠٧، رحلة إلى دارفور ترجمة بيرون ٢٠٦، ريشاردسن سنترال ١: ٣١٥، ٣١٧، ريشاردسون صحاري ٢: ٢٠٧).
وثوب: اسكيم (الكالا) وفي معجم بوشر: ثوب الراهب.
وثوب: ستارة من الديباج كانت تستر بها الكعبة شتاء في عهد عثمان (برتون ٢: ٢٣٦).
وثوب: سلخ الحية وسلخ الدود (بوشر) وسلخ الحية يسمى أيضاً ثوب الحية (بوشر) وثوب الحنش (باجني مخطوطة).
ثوب الثعلب: كزبرة الثعلب (ابن البيطار ٢: ٦٢).