(٢) عند هذا اللفظ يبدأ الاتفاق ثانيه بين نصى (س)، (ك)، فان ص (١٢) من نسخة س تبدأ بهذين اللفظين: «عندنا بالموصل. . . الخ»، ويلاحظ هنا أيضا أن الخلاف لا زال واضحا بين نصى النسختين، فان ما هنا - أي نص ك - مفصل، وما في س ملخص عنه. (٣) في (س): «شريفة»، وما هنا هو الصحيح لاتفاقه مع نص ابن الأثير وهو المرجع الذى ينقل عنه المؤلف هذا الحديث. (٤) في (س): «تتضمن» وهذا مثل يدل على الطريقة التي يتبعها كاتب هذه النسخة عند الاختصار. (٥) في (س): «أخدمه»، وما هنا هو الصحيح لاتفاقه مع ابن الأثير. (٦) في (س): «أحضرت إلى الديوان»، وفى (ابن الأثير): «حضرت إلى الديوان». (٧) في (س): «لا كلام لأحد فيه ولا بد»، وما هنا يتفق ونص ابن الأثير. (٨) في (س): «عبر نفس» بدون نقط، وصريفين - أو صريفون كما رسمها ياقوت - في سواد العراق في موضعين: أحدهما قرية كبيرة قرب عكبراء وأوانا على ضفة نهر دجيل والثانية من قرى واسط؛ أنظر (ياقوت: معجم البلدان).