(٢) في نسخة م «خاصب» والصيغة المثبتة من نسخة س ومن الفوائد الجلية ص ١٣٨. (٣) في نسخة س «ورجعت» وهو تحريف والصيغة المثبتة من م. (٤) النجار معناه الأصل والحسب، انظر لسان العرب، ج ٧، ص ٤٥. (٥) كذا في نسختى المخطوطة وفى الفوائد الجلية، ص ١٣٨ «الإمام العدل» وكلاهما صحيح (٦) في نسخة س «تشرفت» وبه يختل الوزن. (٧) في نسخة م «الحبيب»، وهو تصحيف والصيغة الصحيحة المثبتة من س ومن الفوائد الجلية ص ١٣٨، ويقصد أبا تمام حبيب بن أوس الطائى الشاعر المشهور. (٨) ما بين الحاصرتين عجز بيت لأبى تمام وصدره «فلو نطقت حرب لقالت محقة»، انظر ديوان أبى تمام، (ط. بيروت ١٩٦٨)، ص ٤٥. (٩) المقصود بالدوّ المفازة أو الفلاة أو الصحراء، انظر ابن منظور، لسان العرب، ج ١٨، ص ٣٠٢؛ انظر أيضا ابن سيده، المخصص (ط. بيروت) ج ٣، ص ١١٤. (١٠) في نسخة س «مقفرا» وهو تصحيف. (١١) السباريت واحدها سبروت وهى الأرض التي ليس بها آثار، انظر ابن سيده، المخصص ج ٣، ص ١١٥؛ الزبيدى، تاج العروس ج ٣، ص ٢٥٣ (١٢) المقصود بالسباسب القفار واحدها سبسب: انظر ابن منظور، لسان العرب، ج ١، ص ٤٤٣.