(٢) ما بين الحاصرتين من نسخة م وفى س «فلما بلغ ذلك الملك الأشرف. . .». (٣) كذا في نسختى المخطوطة وفى ابن العديم (زبدة الحلب، ج ٣، ص ٢٢٩) «يبدر». (٤) في نسخة س «غرر» وهو تصحيف، والصيغة المثبتة من م ومن ابن العديم، ص ٢٢٩. (٥) ذكر ناسخ نسخة س بعد ذلك «وكان الشخص المتكلم في ذلك بين الملك الأشرف ورسول المذكورين فلك الدين بن المسيرى». (٦) في نسخة م «الأمر» والصيغة المثبتة من نسخة س ومن ابن العديم (زبدة الحلب، ج ٣، ص ٢٢٩) وذكر ابن العديم أن فلك الدين المسيرى أخبره بأنه هو الذى كان المتكلم بين الملك الأشرف وبين رسولهما. (٧) ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من م. (٨) ما بين الحاصرتين من نسخة م وساقط من س. (٩) في نسخة س «وصعد»، والصيغة المثبتة من م ومن ابن العديم (زبدة الحلب، ج ٣، ص ٢٢٩). (١٠) كذا في نسخة م وفى ابن العديم (نفس الجزء والصفحة) وفى نسخة س «قصته» وورد في لسان العرب، ج ٨، ص ٣٣٣ أن فص الأمر أصله وحقيقته. (١١) في نسخة س «فجلس بعد أن حلقت لحيته» وهو تصحيف، والصيغة المثبتة من م وانظر ابن العديم (نفس الجزء والصفحة). (١٢) ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من م.