(٢) عرفت هذه القلعة أيضا بقلعة المقياس وقلعة الروضة والقلعة الصالحية وذكر المقريزى أن السلطان الصالح بنى فيها الدور والقصور وعمل لها ستين برجا، وبنى بها جامعا وغرس فيها جميع الأشجار، وشحنها بالأسلحة وآلات الحرب وما يحتاج إليه من الغلال والأزواد؛ لتفصيل ذلك انظر المقريزى، الخطط، ج ٢، ص ١٨٣ - ١٨٥؛ انظر أيضا السيوطى، كوكب الروضة، مخطوط بدار الكتب المصرية، رقم ٥٥٤ تاريخ تيمور. (٣) ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب. (٤) ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب. (٥) في نسخة ب «وتحولها» وهو تصحيف والصيغة المثبتة من س. (٦) في نسخة س «إذ لم» والصيغة المثبتة من ب. (٧) ما بين الحاصرتين من نسخة ب وساقط من س. (٨) ذكر المقريزى (السلوك، ج ١، ص ٢٩٩) أن الناصر داود سأل الملك الصالح «أن يعطيه قلعة الشوبك فامتنع السلطان من ذلك». (٩) ما بين الحاصرتين من نسخة س.