(١) الكوم الأحمر كان واقعا عند فم الخليج على جانبه الغربى في نهاية شارع قصر العينى من الجهة الجنوبية. (٢) الأصل: القلعة بالجبل، والتصحيح عن (المقريزى: الخطط، ج ٢، ص ٢٠٨). (٣) كان مسجد سعد الدولة واقعا بقلعة الجبل بجوار برج المبلات المشرف اليوم على تربة يعقوب شاه المهمندار التي في الجنوب الشرقى لسور القلعة، تعليقات المرحوم محمد رمزى في (النجوم، ج ٤، ص ٤١، هامش ١). (٤) الأصل: «ثلاثة» والتصحيح عن خطط المقريزى والنجوم الزاهرة، الأجزاء والصفحات المذكورة سابقا. (٥) ما بين الحاصرتين زيادة عن (النجوم، ج ٤، ص ٤١). (٦) هذا النص مصدره الأصيل: العماد الأصفهانى. انظر: (الروضتين، ج ١، ص ٢٦٨) (٧) ذكر (المقريزى: الخطط، ج ٢، ص ١٧٩ - ١٨٠) أن جوهر اقصد باختطاط القاهرة حيث هى «أن تصير حصنا فيما بين القرامطة وبين مدينة مصر ليقاتلهم من دونهما، فأدار السور اللبن على مناخه الذى نزل فيه بعسكره. . . واحتقر الخندق من الجهة الشمالية ليمنع اقتحام عساكر القرامطة إلى القاهرة وما وراءها من المدينة».