للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وبسط وَجْهَه: تطلق وتلألأ (بوشر).

وبسط: رقق ووسع (بوشر).

وبسط فلاناً: لاطفه وأزال احتشامه.

ففي ابن حيان ص٢٧و: دخلت عليه يوماً فخلا بي وبسطني وذاكرني (عبد الواحد ص١٧١، ١٧٥، المقري ١: ٢٣٦) ويقال أيضاً بسط إلى فلان (معجم المتفرقات) وكذلك: بسط جانب فلان، ففي بسام ٢: ١١٣ق: جعل يبسط جانب ابن عمار.

وبسط لفلان جناحه.

ففي ابن حيان ص٦٨ق: فسأله عمر المسير معه إلى ببشتر ليأنس به ففعل وأقام عنده أياماً بسط له فيها جناحه.

وبسط عدة الفرس: مهدها واعدها (هلو) ولم يتضح لي معنى المصدر ((بسط)) في هذه الجملة من كلام المقري (١: ٨٥٩): وكان شديد البسط مهيباً جهورياً مع الدعابة والغزل.

بَسَّط (بالتضعيف)، ففي الخطيب ص ٦٨ق: بسَّط يده في الأموال وجعل إليه النظر في جميع الأمور. أي أطلق يده في الأموال.

والتبسيط: النشر (بوشر).

أبسط: بسط، سر (همبرت ٢٢٦، بوشر).

وأبسط الحضار: أعجبهم وسرهم (بوشر).

تبسط: في المقري (١: ٥٩٨): كان يتبسط لإقراء سائر كتب العربية. هذا ما جاء في جميع المخطوطات منه وكذلك في طبعة بولاق. ولابد أن تقرأ: في إقراء، وهذا من غير شك أكثر انسجاما مع العربية.

وتبسط له: لاطفه وأزال احتشامه (المقري ١: ١٣٢).

وتبسط: فرح، سُرَّ (دلابورت ص١٤٢).

وتبسط في الأمر: تصرف تصرفاً مطلقا لا حد له، ففي الفخري ص٢٢٧: قيل إن الخَيزُران كانت متبسطة في دولة المهدي تأمر وتنهي وتشفع وتبرم وتنقض.

تباسط، يقال تباسط فلان وفلان: تحدثا

<<  <  ج: ص:  >  >>