(١) تقدم. (٢) أخرجه ابن أبي شيبة من طريق إبراهيم النخعي مثله سواء، ومن طريق مجاهد أنه سئل عن فعافه. (٣) قال الجوهري أنه من طير الماء وقال ابن بريّ في حواشيه أنه البلشون قال وهو طائر طويل العنق والرجلين انتهى قال الجاحظ من أعاجيب الدنيا أمر مالك الحزين لأنه لا يزال يقعد بقرب المياه ومواضع نبعها من الأنهار وغيرها فإذا نشفت يحزن على ذهابها ويبقى حزيناً كئيباً وربما ترك الشرب حتى يموت عطشاً خرفاً من زيادة نقصها بشربه منها ينظر: حياة الحيوان ٢/ ٣٧٩ - ٣٨٠. (٤) في حياة الحيوان مائة. (٥) قال البكري: قيل الذي في شرح الكفاية الصيمري ما نصه: "وأما القنافذ وطيور الماء والكراكي البيض فكله مأكول فلم يستثن من طير الماء شيئاً.