للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

هَذِهِ الْحَالِ الَّتِي تُذْكَرُ فَلَا أَرَى أَنْ تَفْعَلَ.

فَقَالَ: إِنَّهُ لَا يَخْفَى عَلَيَّ مَا ذَكَرْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ، عَزَّ وَجَلَّ، لَا يُغْلَبُ عَلَى أَمْرِهِ.

ثُمَّ ارْتَحَلَ مِنْهَا.

ذِكْرُ عِدَّةِ حَوَادِثَ

وَفِي هَذِهِ السَّنَةِ حَجَّ بِالنَّاسِ عَمْرُو بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ الْأَشْدَقُ، وَكَانَ الْعَامِلَ عَلَى مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ.

[الْوَفَيَاتُ]

(وَفِيهَا مَاتَ جُرْهُدٌ الْأَسْلَمِيُّ لَهُ صُحْبَةٌ) .

وَفِي أَيَّامِ مُعَاوِيَةَ مَاتَ حَارِثَةُ بْنُ النُّعْمَانِ الْأَنْصَارِيِّ، وَهُوَ بَدْرِيٌّ.

وَفِي أَيَّامِهِ أَيْضًا مَاتَ دِحْيَةُ بْنُ خَلِيفَةَ الْكَلْبِيُّ

<<  <  ج: ص:  >  >>