(٢) لأبي ذر وعليه صح: "حدّثني".(٣) سقط عند أبي ذر.(٤) لأبي ذر عن الحموي والمستملي: "بَيَّتَهُ".* [٣٠٣٨] [التحفة: خ ١٨٣٠](٥) بعده لأبي ذر، وصحَّحَ على أوله وآخره: "مَوْلَى عُمرَ بنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، كنتُ كاتبًا له قال: كَتَبَ إليه عبدُ اللَّهِ بنُ أبِي أوْفَى حِينَ خَرَجَ إلى الحَرُورِيَّةِ فَقَرَأْتُه فَإذا فِيهِ: إنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ في بعضِ أيَّامِهِ الَّتي لَقِيَ فيها العَدُوَّ انتَظَرَ حتَّى مَالتِ الشمسُ، ثمَّ قامَ في النَّاسِ فقالَ: "أيُّها الناسُ، لا تمَنَّوْا لقاءَ العَدُوِّ، وسَلُوا اللَّهَ العافيةَ، فإِذا لَقِيتُمُوهُم فَاصْبِرُوا، واعْلَمُوا أن الجنةَ تحتَ ظِلالِ السُّيوفِ". ثم قال: "اللَّهُمَّ مُنزِلَ الكتابِ، ومُجْرِيَ السَّحابِ، وهازمَ الأحزابِ اهْزِمْهُم، وانْصُرْنا عليهم". وقال موسى بنُ عُقْبَةَ: حدَّثَني سالِمٌ أبو النَّضْرِ. وساقَ الحديثَ إلى آخِر البابِ".* [٣٠٣٩] [التحفة: خ م د ٥١٦١]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute