* [٣٣٤٧] [التحفة: خ م د ت س ٩١٧٩] (٢) [الكهف: ٩٤]. وقوله "بابُ قِصَّةِ يَأْجُوجَ … إلى: ﴿فِي الأَرْضِ﴾ ": سقط عند أبي ذر. (٣) قبله لابن عساكر: "بابُ قولِ". (٤) لأبي ذر وعليه صح: "إلى قوله: ﴿سَبَبًا﴾. طَريقًا. إلى قوله: ﴿زُبَرَ الْحَدِيدِ﴾. زُبَرُ الحديدِ: واحدُها زُبْرةٌ، وهي القِطَعُ". ثم رقم لأبي ذر وعليه صح. تفسير " ﴿زُبَرَ الْحَدِيدِ﴾ " من غير اليونينية. (٥) بعده لابن عساكر: "إلى قوله: ﴿آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ﴾ ". وقوله: "قول اللَّه تَعَالَى: ﴿وَيَسْأَلُونَكَ﴾ ". كذا في غير نسخة من غير واو عطف، وفي بعضها مضروب عليها. وفي القسطلاني إثباتها. كتبه مصححه. (٦) [الكهف: ٨٣ - ٨٥]. وقوله: " ﴿فَاتَّبَعَ سَبَبًا﴾ ". وقع في رواية القابسي: "طريقًا" بدلًا منها. (٧) كذا في اليونينية. قال القسطلاني: "وهي قراءة أبي بكر عن عاصم". (٨) [الكهف: ٨٣ - ٩٦]. (٩) [الكهف: ٩٦]. وقوله: (الصُّدُّفَيْن) كذا بالضبطين وهما قراءتان، فقرأ ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب وابن عامر بضم الصاد والدال، وروى شعبة بضم الصاد وإسكان الدال، وقرأ =