(٢) عليه صح. (٣) عليه صح. تقية: إظهار اللّسان خلاف ما ينطوي عليه القلب للخوف على النّفس. (انظر: التبيان في تفسير غريب القرآن) (ص ١٢١). (٤) [آل عمران: ١١٧]. (٥) قوله: "تُقَاةٌ وَتَقِيَّةٌ وَاحِدَةٌ ﴿صِرٌّ﴾ بَرْدٌ". عليه صح، وسقط عند أبي ذر. (٦) [آل عمران: ١٠٣]. وقوله: " ﴿شَفَا حُفرَةٍ﴾ … هو إلى حديث عبد اللَّه بن مسلمة". ثابت عند المستملي والكشميهني. كتبه مصححه. (٧) الركية: الركي والركية: البئر. (انظر: النهاية في غريب الحديث، مادة: ركا). (٨) [آل عمران: ١٢١]. (٩) قوله: " ﴿تُبَوِّئُ﴾ تَتَّخِذُ مُعَسْكَرًا". لأبي ذر عن المستملي والكشميهني مُؤَخَرٌ بعد قوله: "وَالْمُسَوَّمُ الَّذِي لَهُ سِيمَاءٌ بِعَلَامَةٍ أَوْ بِصُوفَةٍ أَوْ بِمَا كَانَ". (١٠) لأبي ذر وعليه صح: "والمُسَوِّمُ". (١١) في اليونينية مصروفة. (١٢) قوله: "وَالْمُسَوَّمُ الَّذِي لَهُ سِيمَاءٌ بِعَلَامَةٍ أَوْ بِصُوفَةٍ أَوْ بِمَا كَانَ". مُقدَّمٌ لأبي ذر عن المستملي والكشميهني على قوله: " ﴿تُبَوِّئُ﴾ تَتَّخِذُ مُعَسْكَرًا". (١٣) [آل عمران: ١٤٦]. ربيون: جماعات كثيرة واحدهم ربّيّ هذا قول أبي عبيدة. وقال الأخفش: هم الذين يعبدون الرّبّ. (انظر: التبيان في تفسير غريب القرآن) (ص ١٣٠).