(٢) بعده: "إلى قوله: ﴿نَجيًّا﴾. كلمة تقال للواحد والاثنين والجميع" ثم رقم لأبي ذر وعليه صح: "إلى قوله: ﴿نَجيًّا﴾ ". ورقم لأبي ذر والمستملي: "كَلِمَةٌ تُقالُ للواحدِ والاثنينِ والجميعِ". (٣) قوله من: " ﴿وكَانَ رَسُولًا … ﴾ إلى ﴿نَجِيًّا﴾ ". ليس عند أبي ذر، وعليه صح. (٤) [مريم: ٥٣]. قوله من: " ﴿وَوَهَبْنَا … ﴾ إلى ﴿نَبِيًّا﴾ ". ليس عند أبي ذر. (٥) كذا في الأصل المعول عليه بالياء والتاء، ويظهر أن التأنيث راجع لرواية المستملي التي بالهامش. كتبه مصححه. (٦) قوله مِن: "وَالْجَمِيعِ … إلى نَجِيًّا". ثبت للكشميهني. (٧) "نَجِيًّا": سقط عند أبي ذر. (٨) قوله: "وَالْجَمِيعُ أَنْجِيَةٌ يَتَنَاجَوْنَ". ثبت للكشميهني. وزاد بعده: "تَلَقَّفُ، تَلَقَّمُ". ثم رقم لأبي ذر عن الكشميهني: "تَلَقَّفُ". ورقم للكشميهني: "تَلَقَّمُ". كذا بالهامش في غير نسخة وإن كانت من جملة رواية الكشميهني. كتبه مصححه. (٩) بعده لأبي ذر وعليه صح: "يُكْتَمُ إِيمانُهُ إلى مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ". (١٠) قوله: "بابٌ … إلى كَذابٌ". سقط عند أبي ذر. [غافر: ٢٨]. (١١) لفظ "حَدَّثنا": سقط عند أبي ذر وعليه صح.