(٢) [المائدة: ٤٨]. (٣) لفظ: "باب" سقط عند ابن عساكر، والأصيلي. (٤) لأبي ذر وعليه صح: "لقوله ﷿: ﴿قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ﴾، ومعنى الدعاء في اللغة: الإيمان". (٥) لأبي ذر وعليه صح: "حدّثنا". * [٨] [التحفة: خ م ت س ٧٣٤٤] (٦) سقط عند الأصيلي. (٧) لأبي ذر عن الكشميهني: "أمر". (٨) لأبي ذر، والأصيلي، وأبي الوقت وعليه صح: "﷿". (٩) قوله: "وَلَكِنَّ الْبِرَّ إلى آخر الآية" سقط عند أبي ذر، والأصيلي، وروايتهما هكذا: ﴿قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ﴾ إلى قوله: ﴿وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ﴾. (١٠) عند ابن عساكر: ﴿وَالْيَوْمِ الْآخِرِ﴾ إلى قوله: ﴿وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ﴾ ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا﴾ كذا في الفرع المكي تقديم قوله: ﴿وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ﴾ على قوله: ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا﴾ في رواية ابن عساكر، ولعل الصواب ما في فرع آخر من العكس في روايته على نظم الآية.