(٢) لأبي ذر، عليه صح: "قال ابنُ عباسٍ: ﴿بِقَبَسٍ﴾ ضَلُّوا الطَّريقَ وكانوا شَاتِينَ فقال: إن لم أجدْ عليها مَنْ يَهْدِي الطريقَ آتِكُم بنارٍ تُوقِدُونَ"، ثم رقم على "تُوقِدُونَ" لأبي ذر. وفي نسخة، وعند أبي ذر: "تَدْفَئُونَ".(٣) [طه: ١٠٤]. ولأبي ذر وعليه صح: " ﴿طَرِيقَةً﴾ ".(٤) [طه: ١١٢].(٥) [طه: ١٠٧].(٦) [طه: ١٠٧]. لأبي ذر وعليه صح: " ﴿وَلَا أَمْتًا﴾ ".(٧) رابية: الرّبْوة، وهي: ما ارتفع من الأرض. (انظر: النهاية في غريب الحديث، مادة: ربا).(٨) [طه: ٢١].(٩) [طه: ٥٤].(١٠) قوله: " ﴿سِيرَتَهَا﴾ إلى: التُّقَى" عليه صح، وليس عند أبي ذر.(١١) [طه: ١٢٤].(١٢) [طه: ٨١].(١٣) [طه: ١٢]. لأبي ذر، وعليه صح: " ﴿بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ﴾ ".(١٤) [طه: ١٢].(١٥) لأبي ذر، وعليه صح: "وادٍ". وبعده لأبي ذر، وعليه صح: "يَفْرُطُ عُقُوبةً".(١٦) [طه: ٥٨].(١٧) قوله: "بِمِلْكِنَا" إلى: "بَيْنَهُمْ" عليه صح، وليس عند أبي ذر.(١٨) [طه: ٧٧].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute