والإيمان والتقوى هما العمل بطاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، واجتناب ما نهى الله عنه ورسوله من البدع والخرافات والشركيات.
وأولياء الشيطان هم أتباعه من المشركين والمخرفين والمبتدعة، الذين يميتون السنن ويحيون البدع والمخالفات، قال تعالى:{إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ}(١) ، فما كل من ادعى الولاية أو ادعيت له يكون كذلك، حتى يكون موحدا لله، عاملا بكتاب الله وسنة رسوله، مجانبا للشرك والبدع.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو … عضو … عضو … عضو … نائب الرئيس … الرئيس
بكر أبو زيد … عبد العزيز آل الشيخ … صالح الفوزان … عبد الله بن غديان … عبد الرزاق عفيفي … عبد العزيز بن عبد الله بن باز