س ٢: يقول الإمام المذكور بأنه في يوم من الأيام مر صفي الدين بن أحمد على الطريق في تلك المدينة، ووجد صخرة ثم قام بتقسيمها بسواكه على أربعة أقسام، قسم منها قال له: اذهب إلى العراق، والأقسام الأخرى وزعها على مناطق أخرى في نفس المدينة، وبقي جزء منها موجود على جبل بمدينة صبر حسب ما يقول، فهل هذا من كرامة الأولياء كما يزعم بعض الناس، أو أنه من استخدام الجن؟
ج ٢: ما ذكر في السؤال هو من الخرافات الباطلة التي لا يجوز تصديقها، لأنها من وسائل الشرك.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو … عضو … عضو … نائب الرئيس … الرئيس
بكر أبو زيد … صالح الفوزان … عبد الله بن غديان … عبد العزيز آل الشيخ … عبد العزيز بن عبد الله بن باز