للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الفتوى رقم (١٧٠١٣)

س: رميت الجمرة الكبرى في يوم العيد، وبعدها ذهبت إلى الخيام في منى، ثم صليت الظهر والعصر والمغرب، وبعد المغرب اتجهت إلى مكة المكرمة ومعي نساء وجماعة لأداء طواف الإفاضة؛ لأنني متمتع بالحج، ولم أعد من مكة المكرمة بسبب النساء والزحام الشديد إلا بعد صلاة الفجر، حيث إني لم أبت في منى في هذه الليلة، ولم أستطع الرجوع إلى منى بسبب ما ذكرته أعلاه، ولم أبت في مكة المكرمة في هذا اليوم، بل هو بين الطواف والسعي حتى صلاة الفجر، أفيدوني هل علي دم أم لا؟

ج: إذا كان الحال ما ذكرت من أنك ومن معك نزلتم إلى مكة

<<  <  ج: ص:  >  >>