(٢) سورة الأحزاب الآية ٢١ (١) {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} (٣) رواه البخاري في كتاب: (التهجد) ، باب: (المداومة على ركعتي الفجر) ، رقم (١١٥٩) ، بهذا اللفظ، ورواه مسلم في كتاب: (صلاة المسافرين) ، باب: (صلاة الليل وعدد ركعات النبي صلى الله عليه وسلم) ، رقم (١٢٦) ، وأبو داود في كتاب: (الصلاة) ، باب: (في صلاة الليل) ، رقم (١٣٤٠) ، ولفظه عندهما: (يصلي ثمان ركعات ثم يوتر، ثم يصلي ركعتين وهو جالس. . .، ثم يصلي ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح) . (٤) رواه البخاري في كتاب: (تقصير الصلاة) ، باب: (صلاة التطوع على الدواب وحيثما توجهت به) رقم (١٠٩٣) ، ومسلم في كتاب: (صلاة المسافرين) باب: (جواز صلاة النافلة على الدابة في السفر حيث توجهت) رقم (٧٠١) .