فتواه في تكفير إمام أهل السنة أحمد بن حنبل رحمة الله عليه احتجاجا على ما أورده الإمام في كتابه الصلاة الذي نصه:(والإيمان بالحوض والشفاعة، والإيمان بمنكر ونكير، وعذاب القبر، والإيمان بملك الموت الذي يقبض الأرواح ثم ترد في الأجساد في القبور، فيسألون عن الإيمان والتوحيد) .
وقد رد عليه الدكتور \ عاصم إبراهيم القريوتي أحد الدعاة الرسميين في باكستان سابقا، وأحد الباحثين في مجلس خدمة السنة النبوية في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة حاليا في كتيب صغر ردا علميا.
وأفتى غير واحد من العلماء بأنه ضال مضل لا يحل النظر في كتبه، ولا الصلاة وراءه، وعزله كثير من أعضاء جماعته التي كانت تسمى حزب الله، وعلى رأسهم ابن عمه الدكتور \ كمال الدين عثماني، ثم حل جماعته وادعى أننا ما زلنا في العهد المماثل العهد المكي للرسول صلى الله عليه وسلم، ولا يجوز لنا تشكيل جماعة، ويجب علينا العمل لنشر التوحيد.
هذا وقد توفي قبل حوالي خمس سنوات، وانكسرت شوكة حزبه بعد وفاته إلى حد كبير.
ج: وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن هذه الجماعة