وقال الطبري: خبرك وقيل حزقيل. والاكثر من العلماء على انه: قبطي ; ابن عم فرعون. (٢) والمراد به: الرجل الذي ذكر اسمه في قوله تعالى: (وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ) . وقد تقدم التعليق. فليراجع. (٣) أخرجه أحمد في مسنده ج ٣ / ١٩ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وسلم. وفيه علي بن زيد بن جدعان ; وفيه: كلمة حق بدل من كلمة عدل. ورواه ابن ماجه، وأبو داود في سننه في كتاب الملاحم باب الامر والنهي. والترمذي في ٣٤ كتاب الفتن (١٣) باب ما جاء في أفضل الجهاد ح ٢١٧٤ ولفظة: إن من أعظم الجهاد قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب. (٤) في بعض النسخ: كاشرهم وهو تحريف. [*]