(٢) وفي غارز: اي على ضرع. الأحاليل: مخارج اللبن. (٣) تهوي، وتروى: تخدي أن تسرع. يسرات: القوائم الخفاف. لاهية وتروى: لاحقة، أي غافلة عن السير فهي تسرع فيه من غير اغتراث ومبالاة. (٤) مصطخدا: محترقا بحر الشمس. ضاحيه: ما برز للشمس منه. محلول: مذاب، وتروى مملول: وهو الموضوع في الملة. وهي الرماد الحار. (٥) ورق: جمع أورق أو ورقاء. التي يضرب لونها إلى السواد. (٦) رواية الشطر في ابن هشام: شد النهار ذراعا عيطل نصف المثاكل: جمع مثكال: وهي الكثيرة الثكل. الشمطاء: التي خالطها الشيب. والمعولة: الرافعة صوتها بالبكاء. (٧) رخوة الضبعين: مسترخية العضدين. (٨) المدرع: القميص. رعابيل: جمع رعبول، قطع متفرقة، الممزقة. (٩) جنابيها: تثنية جناب، حولها، وفيه إشارة إلى أن النبي ﷺ قد أهدر دمه. والبيت في البيهقي: تسعى الغواة بدفيها وقيلهم … بأنك يا ابن أبي سلمى لمقتول (١٠) آلة حدباء: النعش الذي يحمل عليه الموت. (١١) شرع الشاعر من هذا البيت في الدخول إلى ما قصد منه - بعدما مهد فيما سبق من الغزل والوصف - من هنا يبدأ في التنصل مما نسب إليه وما اتهم به، ويطلب العطف والرحمة ويرجو رسول الله أن يغفر له ذنبه ويعفو عن مساوئه وأخطائه.