(٢) في البيهقي: العلهز بالدم. والعلهز هو الصوف والوبر كانوا يبلونه بالدم ثم يشوونه ويأكلونه. (٣) قال القرطبي في أحكام القرآن: وقال ابن عباس: نزلت في قصة تمامة بن أثال لما أسرته السرية وأسلم، وخلى رسول الله ﷺ سبيله، حال بين مكة وبين الميرة، وقال: والله لا يأتيكم من اليمامة حبة حنطة حتى يأذن فيها رسول الله ﷺ وأخذ الله قريشا بالقحط والجوع حتى أكلوا الميتة والكلاب والعلهز. ١٢/ ١٤٣. (٤) من البيهقي، وفي الأصل عمرو. (٥) وقع خلل ونقص هنا في العبارة، وجاءت عند البيهقي ٢/ ٣٣٠ أكثر وضوحا قال: فجعل بينهم أجل خمس سنين، فلم يظهروا، فذكر ذلك أبو بكر ﵁ للنبي ﷺ فقال: ألا جعلته - أراه قال دون العشرة - قال: فظهرت الروم بعد ذلك.