(٢) قابوس بن أبي ظبيان، وفي نسخة: طهمان، ذكره ابن حبان في المجروحين وقال: كان ردى الحفظ ينفرد عن أبيه بما لا أصل له، ربما رفع المراسيل وأسند الوقوف. وذكره العقيلي في الضعفاء الكبير. وقد روى هذا الحديث مرسلا عن ابن عباس. (٣) أخرجه الترمذي في ٤٨ كتاب تفسير القرآن - باب تفسير سورة الإسراء ح ٣١٣٩ عن أحمد بن منيع. وقال: هذا حديث صحيح حسن. (٤) زاد البيهقي: فإن السلطان عزة من الله جعلها بين أظهر عباده، لولا ذلك لأغار بعضهم على بعض وأكل شديدهم ضعيفهم ٢/ ٥١٧ وأضاف القرطبي على رواية البيهقي قال: وقال الضحاك: هو خروجه من مكة، ودخوله مكة يوم الفتح (١٠/ ٣١٣). (٥) في ابن سعد: أو مفتون محبوس، أو مريض، أو ضعيف عن الخروج.