(٢) الروحاء، وترسم الروحا دون همزة في آخرها، وهي بلد بالساحل من فلسطين. (٣) في السلوك ١/ ٦٨٦: في ثاني عشري المحرم. (٤) في هامش السلوك ١/ ٦٨٧ علق على شرط سنقر قال: " هذا الشرط يوجب الالتفات، إذ المعروف أن مرتبة أمير مائة كانت أعلى مراتب الامراء في دولة المماليك، وربما زيد حاملها العشرة أو العشرين فارسا من المماليك أو أكثر، فيكون أمير ثلاثمائة وهذا لا يتأتى إلا إذا أعطاه السلطان اقطاعا جديدا زيادة على ما بيده بمصر أو بالشام، فعلى هذا فإن الأمير سنقر طلب إلى السلطان أن يعطيه اقطاعات مساوية لما يعطيه لستة من أكابر الامراء. (٥) وأورد صاحب السلوك شرطا آخر للأمير سنقر لم يوافقه عليه السلطان، وهو: أن ينعته في التقليد بلفظ الملك ولم يجبه إليه فنعته بالأمير (نهاية الإرب ٢٩/ ٢٧٠ ب).