(٢) قال ابن خلدون في تاريخه ٥/ ٣٦٣: ان اقطاي وقف بوجه طموح الأمير أيبك في الاستيلاء على الملك الأشرف والاستبداد بالسلطنة والاستقلال بها فرصد له قطز وبهادر وسنجر الغنمي قتلوه يوم الاثنين ٢١ شعبان (انظر تاريخ أبي الفداء ٣/ ١٩٠ بدائع الزهور ١/ ١/ ٢٩١). (٣) وهي ملكة خاتون بنت كيقباذ ملك الروم. (٤) ما بين معكوفين زيادة من المطبوعة وبهامشها قال: " بياض بأصل التركية والمصرية. وكملت الترجمة من النجوم الزاهرة. " وقال الذهبي في العبر: انه ربي يتيما وانه سافر مع ابن عمه إلى العراق وهو ابن ثلاث عشرة فسمع مسائل الخلاف وحفظها، وألين له الفقه كما ألين الحديد لداود، إلى قوله فيه: كان معدوم النظير في زمانه رأسا في الفقه وأصوله بارعا في الحديث ومعانيه أشتهر اسمه وبعد صيته.