(٢) في الطبري وابن الاثير: فلما كان اليوم الثالث (قام فخطبهم) . وفي الكامل للمبرد ١ / ١٥٨: وخطب الحجاج بن يوسف ذات يوم جمعة. وفي البيان والتبيين للجاحظ: دخل الكوفة فجأة فبدأ بالمسجد فدخله. (٣) البيت لسحيم بن وثيل الرياحي. - قوله ابن جلا: هو الصبح لانه يجلو الظلمة. طلاع الثنايا: العارف بالامور والشديد المجرب والثنايا أيضا: ما صغر من الجبال ونتأ. وفي الفتوح ٧ / ٥ والعقد الفريد ٤ / ١٨٠ زادا أبياتا: صليب العود من سلفي نزار * كنصل السيف وضاح الجبين وماذا يبتغي الاقران مني * وقد جاوزت حد الاربعين أخو الخمسين مجتمع اشدي * وهمي في مداواة الشؤون وإني لن يعود إلي قرني * غداة الروع إلا بعد حين (٤) في البيان والتبيين ٢ / ٢٢٤ وابن الاثير ٤ / ٣٧٥ والطبري ٧ / ٢١٠: الشر. (*)