ثم دخلت سنة خمس وعشرين وَسَبْعِمِائَةٍ اسْتَهَلَّتْ وَحُكَّامُ الْبِلَادِ هُمُ الْمَذْكُورُونَ فِي الَّتِي قَبْلَهَا، وَأَوَّلُهَا يَوْمُ الْأَرْبِعَاءِ.
وَفِي خَامِسِ صفر
(١) في تذكرة النبيه ٢ / ١٣٣: بمدينة قوص، وفيه ذكر وفاته سنة ٧٢٣، وفي بدائع الزهور ١ / ١ / ٤٥٣ ذكر وفاته سنة ٧٢٢.