(٢) انظر نص خطاب أحمد تكدار إلى السلطان المنصور قلاوون وجوابه عليه في السلوك ١/ ٩٧٧ ملحق رقم ٧. وفيها ثبت بالمصادر التي أخذ منها الخطابان. (٣) في السلوك ١/ ٧٠٦: الأمير كشتغدي الشمسي، وبعد اعتقالهما، قال صاحب السلوك: فأغلق باب زويلة وعامة الأسواق. وارتجت القاهرة حتى نودي: من أغلق دكانه شنق، ففتحت الأسواق. (٤) ذكر النويري (نهاية الإرب ٢٩/ ٢٨٠ أ) سبب هذا الحريق في العبارة الآتية: " وكان سبب هذا الحريق ان بعض الذهبيين غسل ثوبه ونشره، وجعل تحته مجمرة نار وتركها وتوجه للفطور، فتعلقت النار بالثوب، واتصلت ببارية كانت معلقة، ومنها إلى السقف " والبارية حصيرة من القصب توضع في الدور للجلوس عليها.