وقد كانت مواقف النبي ﷺ من الشعراء - أيا كانوا - وفق هذا المنهج فقد أباح لهم قول الشعر واستمع إليهم وأشاد بشعرهم وأثاب عليه. (٢) سقط من نسخ البداية المطبوعة. واستدرك من كتب المغازي والسير. وتسمى بغزوة قرارة الكدر أو قرقرة الكدر. وقرارة الكدر وهي بناحية معدن بني سليم قريب من الأرحضية وراء سد معونة، وبين المعدن والمدينة ثمانية برد (طبقات ابن سعد ٢/ ٣١). (٣) في الواقدي وابن سعد للنصف من المحرم على رأس ثلاثة وعشرين شهرا من مهاجره وغاب عن المدينة خمس عشرة ليلة. وحمل لواؤه علي بن أبي طالب ﵁. وفي كامل ابن الأثير: لعشر ليال مضين من شوال سنة ثنتين. (٤) في نسخ البداية المطبوعة: في غزوة بني سليم وهو تحريف، وما أثبتناه من كتب المغازي والسير. وكانت كما في الواقدي وابن سعد وابن الأثير: يوم الأحد لخمس خلون من ذي الحجة على رأس اثنين وعشرين شهرا من مهاجره.