(٢) في ابن هشام: من حل، وتروى من جل بالجيم ومعناه: العظيم الكبير من الإبل، أو معظم كل شئ. (٣) في ابن هشام: ونعلم أن الله أفضل هاديا. (٤) في ابن هشام: ورد البيت والذي بعده: أقول إذا أدعوك في كل بيعة … تباركت قد أكثرت لاسمك داعيا أقول إذا جاوزت أرضا مخوفة … حنانيك لا تظهر علي الأعاديا (٥) قال ابن هشام: هذا البيت والذي يليه لأفنون التغلبي، وهو صريم بن معشر في أبيات له وبعدهما: كفى حزنا أن يرحل الركب غدوة … واترك في جنب الالهة ثاويا قالهما لما أحس بالموت، بعد أن بركت ناقته على حية فنهشته الحية فمات. (٦) في الأصل المقيمة، والتصويب من ابن هشام وشرح السيرة لأبي ذر. والمعيمة: العاطشة.