(٢) كأنك قائم .. وكلهم قيام (كذا في الكامل). (٣) في الكامل: نحوهم اقتفاء … في الهبات. (٤) وكان ذلك في ثامن عشر شوال بقصر الجص بنواحي تكريت. فأسر بختيار ثم قتل وكان عمره ستا وثلاثين سنة وملك إحدى عشرة سنة وشهورا (الكامل ٨/ ٦٩١ وانظر العبر ٣/ ٤٣١) وذكر ابن مسكويه في تجارب الأمم، أن عضد الدولة دهش عندما أشار عليه أبو الوفاء بقتله، فألح عليه، وخوفه من الابقاء عليه، وقال له: " ما تنظر به، أن يعود ثانيا، وإلى متى يثير علينا الفتن التي لعلنا نكون من صرعاه في بعضها. افرغ منه " فرفع عضد الدولة يده إلى عينه يمسحها من الدموع وقال: أنتم أعلم. فبادر الحاجب إلى بختيار واحتز رأسه