(٢) زاد في اخبار مكة فذكر: بني عامر بن لؤي. (٣) الحطيم: سمي حطيما، كما قيل، لان الناس يزدحمون فيه حتى يحطم بعضهم بعضا. (٤) في رواية الأزرقي: كأنها الإبل الخلف لا يطيق الحجر منها ثلاثون رجلان. ومن قال الأسنمة فهي جمع سنام، وأراد أن الحجارة تدخل بعضها في بعض كما تدخل عظام الأسنمة بعضها ببعض. ومن قال الأسنة فهي جمع سنان: أي أسنة الرماح. (٥) في تاريخ الأزرقي: هو الوليد بن المغيرة. وفي رواية له عن سعيد بن المسيب قال: أبو وهب بن عمرو بن عائد بن عمران بن مخزوم. وعن جبير بن مطعم قال: عامر بن نوفل بن عبد مناف وقال الواقدي: وقد ثبت أنه أبو وهب. (٦) كذا في الأصل، والصواب من الدلائل رجالا.