(٢) في السلوك ٢/ ٦٦٢ والنجوم الزاهرة ١٠/ ٩٣: كان ذلك ليلة الرابع من ربيع الأول سنة ٧٤٥ هـ وفي تاريخ الشجاعي ص ٦٩ وما بعدها: " خنق ليلة السبت سادس ربيع الأول وقطع رأسه وأحضرت لأخيه الصالح ودفنت جثته تحت برج الحرص ": وكان الأمير منجك - سيف الدين منجك بن عبد الله اليوسفي الناصري المتوفي سنة ٧٧٦ - قد توجه إليه إلى الكرك دون علم الأمراء فوصل إلى الكرك فدخل على الناصر أحمد وخنقه وقطع رأسه - كما في رواية السلوك، أما في بدائع الزهور ١/ ٥٠٣ فقد كان ذهاب الأمير منجك بطلب السلطان وأمره. (٣) في السلوك ٢/ ٦٧٦ وشذرات الذهب ٦/ ١٤٥: أثير الدين. وهو محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان الأندلسي الغرناطي النفزي (نفزة إحدى قبائل البربر).