والبخاري في كتاب الصلح. باب قول النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلم: أن ابني هذا سيد ... ٣ / ٢٤٤ الطبعة الاميرية. وأعاده في علامات النبوة في كتاب المناقب. ورواه المسعودي في مروج الذهب ٢ / ٤٧٨. (٢) ما بين معكوفتين من الطبري ٦ / ٩٣. وقال غيره ان خطبته كانت بعد وصوله إلى المدائن فتوح ابن الاعثم ٤ / ١٥٤. والاخبار الطوال ص ٢١٦. (٣) صورة معاهدة الصلح التي وقعها الفريقان. وقد أخذناها من مصادرها حرفيا: المادة الاولى: تسليم الامر إلى معاوية، على أن يعمل بكتاب الله وسنَّة رسوله [المدائني فيما رواه عنه ابن أبي الحديد في شرح النهج ج ٤ / ٨] وبسيرة الخلفاء الصالحين [فتح الباري فيما رواه ابن عقيل في النصائح الكافية ص ١٥٦ ط ١] . المادة الثانية: أن يكون الأمر للحسن من بعده [تاريخ الخلفاء للسيوطي ص ١٩٤ والاصابة ٢ / ١٢ و ١٣ الامامة والسياسة ص ١٥٠ دائرة معارف وجدي ٣ / ٤٤٣] وليس لمعاوية أن يعهد به إلى أحد [المدائني فيما يرويه عنه ابن أبي الحديد ج ٤ / ٨ والفصول المهمة لابن الصباغ وغيرهما] . المادة الثالثة: أن يترك سب أمير المؤمنين والقنوت عليه بالصلاة وأن لا يذكر علياً إلا بخير [الاصفهاني مقاتل = (*)