وقال المسعودي في مروج الذهب: قيل إن بعض التبابعة غزا مدينة رومية وأسكنها خلقا من اليمن، وأن ذا القرنين الذي هو الإسكندر من أولئك العرب المتخلفين بها. تفسير الرازي ٢١/ ١٦٤. (٢) وهو تبع اليماني. كما في تفسير القرطبي والمسعودي ولم يذكر الأبيات. (٣) في تفسير الرازي والقرطبي: قبلي بدل جدي; وفي القرطبي تسجد بدل تحشد. وعجزه في الرازي: ملكا علا في الأرض غير مفند (٤) في تفسير الرازي: عجزه: أسباب ملك من كريم سيد. (٥) الخلب: الطين، الثأط: الحمأة. الحرمد: الأسود. (٦) قال ابن إسحاق: مرزبان بن مرذبة اليوناني من ولد يونان بن يافث بن نوح; وذكر ابن هشام: اسمه الإسكندر سيرة ابن هشام. (٧) أي في التيجان. (٨) قال السهيلي: والظاهر من علم الاخبار أنهما اثنان: أحدهما كان على عهد إبراهيم ﵇ ويقال انه قضى لإبراهيم حين تحاكموا إليه في بئر السبع بالشام (وقد تقدم عن الأزرقي أنه طاف معه ماشيا وأسلم على يديه) - والآخر كان قريبا من عهد عيسى ﵇.