(٢) من وات. (٣) في الأصل الشطنة، وفي فنسنك الشطبة راجع السمهودي. وأثبتنا ما في ابن هشام. (٤) العبارة من رقم ٢٦ إلى ٣٣ من وات، وجاءت العبارة في الأصل وابن هشام: وإن ليهود بني النجار، وبني الحارث وبني ساعدة وبني جشم وبني الأوس وبني ثعلبة وجفنة وبني الشطنة (الشطيبة) مثل ما ليهود بني عوف. (٥) معنى بطانة غامض، ربما تعنى الذين تربطهم روابط وثيقة مع بعض يهود المدينة. وهذه روابط الصداقة وليس الدم راجع القرآن سورة ٣/ ١١٤ - ١١٨ الأغاني ج ١٧/ ٥٦، ٢٢ ويقول فنسنك: إنها تعني العرب الذين انضموا لليهود قبل مجئ الأوس والخزرج. (٦) في ابن هشام: ينحجز وعند وات: ينجز، ومعنى ينحجر: كما في النهاية: اتحجر جرحه للبرء انفجر، يعني التأم بعد اجتماعه. (٧) في الأصل: أثر هذا