(٢) رواه الحاكم وأبو نعيم في دلائل النبوة ١/ ٢٣٧ - ٢٤١. والبيهقي في الدلائل ج ٢/ ٤٢٢ - ٤٢٧ وفيه: عن العماني وعن الغلابي عن البجلي فذكره بإسناده ومعناه وروي أيضا باسناد آخر مجهول عن أبان بن تغلب. وقال القسطلاني في المواهب: أخرجه الحاكم والبيهقي وأبو نعيم بإسناد حسن. وما بين معكوفتين زيادة اقتضاها السياق استدركت من دلائل البيهقي. (٣) وقعة ذي قار كانت - لبكر على العجم - وقد بعث النبي ﷺ وخبر أصحابه بها. وذوقار ماء لبكر قريب من الكوفة وبعد هذا اليوم من مفاخر بكر. أنظر في الوقعة (العقد الفريد - الطبري ٢/ ١٤٨ - ابن الأثير ١/ ٢٨٩ - الأغاني ج ٢/ ٩٧ خزانة الأدب ج ١/ ٣٤٣ النقائض ٦٣٨ طبع أوروبا - معجم البلدان). (٤) رواية البيت في أيام العرب: فصبحهم بالحنو حنو قراقر … وذي قارها منها الجنود فقلت ورواية اللسان: وهم ضربوا بالحنو حنو قراقر … مقدمة الهامرز حتى تولت قال: وصواب إنشاده: هم ضربوا، وهذه هي رواية الديوان ورواية النقائض أيضا. بنو شيبان بطن في بكر بن وائل. هامرز: كان على مسلحة كسرى بالسواد، وكان على ألف من الأساورة. (٥) هذا البيت والذي بعده لم نجدهما في ديوانه ولا في المراجع التي بين أيدينا.